كالمعتاد، نجد جماعة الاختراق الشهيرة “أنونيموس” تجعل الحياة صعبة بالنسبة
للسياسيين في مختلف دول العالم. والآن بات الهدف هذه المرة هو الرئيس
الأمريكي الجديد: دونالد ترامب.
وجدير بالذكر أن أنونيموس هي الجماعة الأكثر إزعاجًا لحملة ترامب الانتخابية – ولترامب نفسه – في مناسباتٍ أخرى. منها اختراق هاتف ترامب في 2016 وتسريب فواتيره، ومكالماته الصوتية، والأرقام التي تواصل معها، وكذلك في 2015 عندما تم اختراق أنظمة برج ترامب وتسريب رسائله الصوتية أيضًا، بعد تصريحاته ضد المجتمع المسلم آنذاك.