أخر الاخبار

رواية يري من خلال الوجوه إريك إيمانويل شميت PDF


تحميل رواية يرى من خلال الوجوه pdf – إريك إيمانويل شميت 



تحميل رواية يرى من خلال الوجوه pdf – إريك إيمانويل شميت منطقة اشتباك حرة بين الفلسفة والدين والتصوف والإعلام، في قالب بوليسي يمزج الواقعي بالغريب، وحبكة يوشك القارئ معها على الركض بين الفصول…


رواية يري من خلال الوجوه إريك إيمانويل شميت PDF ،أوغسطين بطل الرواية شاب بلجيكي في ال 25 ولد يتيما متنقلا بين دور الرعاية يتدرب في صحيفة متواضعة وتبدو في هيئته علامات السذاجة إذ دائما ينظر إليه الأخرون لفرط طوله وشدة نحافته كشكل المشجب، يعيش بلا مأوى. لكن القارئ لا يستغرق وقتًا طويلاً ليفهم أن أوغسطين شخص استثنائي قادر على رؤية الأموات الذين يظهرون على هيئة أشباح تطارد الأحياء وتطير من حولهم، نظرا لذلك لا أجد العنوان كان دقيقا في معناه.

تحميل رواية يري من خلال الوجوه إريك إيمانويل شميت PDF

إلى الشارع! كذا صرخ بيغارد رئيس صحيفة الغد في وجه أوغسطين حاثا إياه البحث وصيد المعلومات وتقصي الأخبار. في ذلك اليوم أصبح أوغسطين شاهدا على عملية تفجيري إرهابي بجابنب موكب عزاء عند كنسية البلدة كاد يودي بحياته مما جعله محط أنظار الصحافة والعدالة ونتيجة لذلك، دفعته الاحداث لمعرفة سبب ارتكاب حسين بدوي ذلك التفجير، وما هو دور الله في هذا الشأن، الأمر الذي فرض عليه في نهاية المطاف أن يجري مقابلة صحفية مع الخالق بعتباره المؤلف للكتب الثلاثة: العهد القديم والعهد الجديد والقرآن.

رواية يرى من خلال الوجوه – إريك إيمانويل شميت


يعرف هذا النوع من الروايات برواية التخوم الغريبة، ذلك أنها تخلق مساحة اشتباك لموضوعات مختلفة فلسفية ودينية، وقد نحت الرواية منحاً فنيا إلى فصل الحاجز الرقيق بين المتخيل والواقعي، وعبر ذلك ارتكزت الرواية إلى ثلاثة محاور أو تساؤلات قامت عليها، الأولى: الذريعة التي يطلقها البعض عن أن العنف والإرهاب مولود شرعي للأديان. والثاني: هو ظاهرة الإلهام، من الذي يلهمنا في الحياة، إلى أي مدى تذهب إرادتنا الحرة، من يعمل من خلالنا هل نقوم بالأشياء بمحض إرادتنا؟ والثالث: الإيمان بالله أو الإلحاد به.


تحميل روايات زهورتحميل رواية يرى من خلال الوجوهتحميل رواية يرى من خلال الوجوه pdfروايات زهور pdfرواية يرى من خلال الوجوهرواية يرى من خلال الوجوه pdf

الملكية الفكرية محفوظة للمؤلف ، ولسنا معنيين بالأفكار الواردة في الكتب.

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -